شات شباب وبنات العرب افضل شات عربي دردشة عربية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
The_Lion
The_Lion
! ஜ .¸¸ ﬗm عضو فضىmﬗ ¸¸. ஜ
! ஜ .¸¸ ﬗm عضو فضىmﬗ ¸¸. ஜ
ذكر
عدد المساهمات : 250
نقاط : 52415
النشاط : 0
العمر : 34

«العلمي» يحلّون شيفرة «الكـــــيمياء».. و«التاريخ» يُنصف «الأدبي» Empty «العلمي» يحلّون شيفرة «الكـــــيمياء».. و«التاريخ» يُنصف «الأدبي»

السبت يونيو 19, 2010 1:25 pm

تخطى طلبة الصف الثاني عشر «علمي» في أبوظبي امتحان الكيمياء
أمس بسهولة، على حد تعبيرهم، مشيرين إلى أنهم حلوا شيفرة معادلات الكيمياء
التي كانوا يخشونها، وقال طلبة في «الأدبي» إن امتحان التاريخ أنصفهم،
مشيرين إلى أن الأسئلة واضحة ومباشرة وفي مستوى الطالب المتوسط كما راعت
الفروق الفردية بينهم، إذ لم تتجاوز نسبة الأسئلة المهارية والاستيعابية
حاجز الـ10٪ في الورقة الامتحانية سواء في مادة الكيمياء للعلمي أو مادة
التاريخ للأدبي.
من جانبهم، أكد مديرو مدارس ثانوية في أبوظبي عدم تلقيهم أي شكاوى من
الطلاب حول صعوبة الامتحان أو عدم كفاية الوقت.

امتحان طويل في رأس
الخيمة

أبدى طلبة في رأس الخيمة عن استيائهم من طول ورقة امتحان
مادة الكيمياء للعلمي، والتاريخ للأدبي، مؤكدين أن الأسئلة كانت تحتاج إلى
وقت إضافي للإجابة، إضافة إلى وجود أسئلة غير مباشرة ومن خارج المنهج
الدراسي.
وقال الطالب علي حمادة وعبدالعزيز صلاح ورفيق أبورقبة من
طلبة القسم العلمي إن ورقة امتحان الكيمياء طويلة، وإن بعض الأسئلة غير
مباشرة ومن خارج المنهج الدراسي.
وأكد طلبة أن بعض الأسئلة كانت في حاجة إلى مزيد من الوقت
للإجابة عنها بشكل صحيح، لأنها تركزت على قياس المهارات بطريقة علمية.
وأشاروا إلى أن ورقة الامتحان في مستوى الطالب المتوسط، على
الرغم من وجود بعض الأسئلة غير الواضحة، إلا أنها كانت مشابهة لنماذج
الامتحانات التي تم التدرب عليها قبل بداية الامتحانات.
وقال الطلبة في القسم الأدبي ماهر عجلون ومجد أبوحميد إن
امتحان التاريخ في مستوى الطالب المتوسط إلا أنه طويل.
وأضاف الطلبة أن بعض الأسئلة أخذت وقتاً في الإجابة عنها
لأنها أسئلة تتطلب سرد المزيد من التفاصيل، إضافة إلى وجود أسئلة تفكيرية
عامة يجب الإجابة عنها من خارج المنهج الدراسي.
من جهته، قال مدير مدرسة رأس الخيمة للتعليم الثانوي يعقوب
ليواد، إن جميع الطلبة خرجوا من القاعات مع نهاية زمن الامتحان، ولم ترد أي
ملاحظات تتعلق بورقة الامتحانات، لافتاً إلى وجود بعض الشكاوى من الأسئلة
والمصطلحات غير الواضحة في القسم العلمي.
وأشار إلى أن ورقة الامتحان في مستوى الطالب المتوسط، وأنه
تم شرح توضيح بعض الأسئلة غير الواضحة لبعض الطلبة من قبل موجهي المواد
الدراسية.
مصباح أمين ــ رأس الخيمة
وقال مدير مدرسة غنتوت للتعليم الثانوي في أبوظبي محمد أحمد الحوسني،
إنه لم يتلقَ أي شكوى من امتحاني الكيمياء بالنسبة لطلبة العلمي أو امتحان
التاريخ للقسم الأدبي، إذ شعر الطلبة بارتياح عن الورقة الامتحانية وأن
الأسئلة جاءت مباشرة وفي مستوى جميع الطلاب، موضحاً أن عدداً كبيراً من
الطلبة خرج من قاعات الامتحان بعد مرور منتصف الوقت ما يُعد دليلاً على
سهولة المادتين سواء بالنسبة للأدبي أو العلمي.
وذكر مدير مدرسة حمدان بن محمد للتعليم الثانوي في أبوظبي عبدالله احمد
الحمادي، أن الطلبة لم يقدموا أي شكاوى عن الامتحان سواء امتحان الكيمياء
أو التاريخ، موضحاً أن الأسئلة سهلة ومباشرة وراعت الفروق الفردية بين
الطلاب، كما أن الوقت كان كافياً جداً.
وأكد طلبة وطالبات القسم العلمي في مدارس حكومية وخاصة في أبوظبي فاطمة
الحوسني، وهديل عبدالمؤمن، وعائشة عبدالله، وعلي عيسى، ومحمد عبدالحميد
أنهم لم يتوقعوا أن يأتي امتحان مادة الكيمياء بهذه السهولة، لافتين إلى
أنه راعى الفروق الفردية بينهم، وأنه في مستوى الطالب المتوسط والمعادلات
اقل من المستوى المتوسط، والأسئلة في مجملها من الكتاب المدرسي وشاملة كل
أجزاء المنهج، وكذلك أسئلة الجزء العملي في الامتحان جاءت شبيهة لنموذج
الامتحان التجريبي الموجود على موقع الوزارة الإلكتروني.
إلى ذلك، اعتبر طلبة القسم الأدبي حمد بدر وهبة عبدالناصر وابتهال حلمي
ومحمد جاسم، أن امتحان التاريخ أنصفهم، مشيرين إلى أنه جاء من المنهج
الدراسي، موضحين انه لم يوجد في الامتحان أسئلة صعبة بل جاءت مباشرة، كما
انه احتوى على أسئلة اختيارية ولم يكن إجبارياً في جميع أسئلته، ما يسر
عليهم اختيار الأسئلة الأكثر ملاءمة لهم.

شكوى في الشارقة
أبدى طلاب في الصف الثاني عشر القسم الأدبي في الشارقة،
ارتياحهم لامتحان مادة التاريخ الذي أدوه أمس، مشيرين إلى أنه «الأسهل منذ
بدء الامتحانات»، وشكا طلبة القسم العلمي من امتحان مادة الكيمياء، لافتين
إلى أن «الوقت المقرر للإجابة عن الورقة الامتحانية غير كافٍ»، أوخرج طلاب
في حالة انهيار، جراء صعوبة الأسئلة. فيما أكد موجهو مادة الكيمياء في
منطقة الشارقة التعليمية أن «الامتحان راعى الفروق الفردية بين الطلبة،
ويحتوي على أسئلة تناسب الطلبة المتميزين»، مؤكدين عدم وجود أي صعوبة في
الورقة الامتحانية».أ وأشار موجه مادة التاريخ في منطقة الشارقة التعليمية
(خ.ص)، إلى أن «امتحان مادة التاريخ جاء شاملاً ولم يخرج عن المقرر».
وقال طالب في القسم العلمي في مدرسة الخليج العربي للتعليم
الثانوي في الشارقة محمد عبدالحميد، إن «الامتحان معقد ويناسب الطالب فوق
المتفوق»، مشيراً إلى أنه «صدم بامتحان الكيمياء ووجد صعوبة كبيرة في
الإجابة عن بعض الأسئلة».
وأيده زميله صابر المختار، مؤكداً أن «الأسئلة صعبة، فلم
نحصل على فرصة للمفاضلة بينها»، موضحاً أنه «لم ينم منذ يومين إلا ساعة
واحدة فقط استعداداً لامتحان الكيمياء».
واتفقت الطالبتان زينب علي عبدالله، وعائشة حسن محمد، على
صعوبة وتعقيد امتحان مادة الكيمياء وأن «زميلاتهما غادرن اللجنة بعد وقت
قصير من الزمن المخصص من دون إجابة، كما أن أخريات لم يتمالكن أنفسهن من
البكاء»، مضيفتين أن «هناك أسئلة لم يتدربن عليها مثل أسئلة المعادلات، كما
أن الورقة الامتحانية تضمنت أسئلة طويلة يصعب الإجابة عنها في الوقت
المقرر».
من جانبه، أفادأ الطالب في القسم الأدبي اسماعيل الصادق بأن
«امتحان التاريخ هو الأكثر سهولة منذ بدء الامتحانات»، مشيراً إلى أنه
«اعتمد بشكل أساسي على الكتاب المدرسي».
في السياق ذاته، نفى موجة مادة الكيمياء في منطقة الشارقة
التعليمية، شكاوى الطلاب في العلمي، مشيراً إلى أن «الأسئلة من داخل
المنهاج الدراسي ولم تخرج من الكتاب»، موضحاً أنه «لم يتلق كثيراً من
استفسارات الطلاب داخل لجان الامتحان».
وحول التاريخ قال موجه مادة التاريخ إن «الامتحان كان
سهلاً»، وخلا من التعقيد.
محمد النمر ــ الشارقة

تباين في الآراء
وفي دبي تباينت الآراء حول صعوبة وسهولة المادتين، إذ أشار طلاب الأدبي
إلى طول الورقة الامتحانية وتركيزها على الحفظ بشكل كبير، بينما أكد طلاب
في العلمي احتواء مادة الكيمياء على بعض الأسئلة الصعبة، مشيرين إلى أنه
يعتبر سهلاً إذا ما تم قياسه على مستوى الطلاب ومدى استعدادهم له.
من جانبه، أوضح موجه أول مادة الكيمياء في وزارة التربية والتعليم
إبراهيم المعايطة، أن الامتحان جاء في متناول الطالب المتوسط، ويعتبر
بالمقاييس سهلاً، مؤكداً أن شكاوى بعض الطلاب حول وجود أسئلة صعبة مجرد
إدعاء، لا يحمل من الحقيقية شيئاً، وأنها لم تأتِ إلا من خلال الطلبة
المهملين، الذين لم يستذكروا دروسهم بشكل جيد.
وذكر أن الوزارة حرصت على أن تغطي أسئلة الامتحان محتوى الكتاب المدرسي،
مشيراً إلى أن الامتحان عكس حالة من الوضوح والدقة حالت دون وجود أي فقرة
ضمن الـ 45 فقرة التي احتوتها الورقة الامتحانية تحتوي على الغموض، مؤكداً
ملاءمة الوقت الذي تم تحديده للامتحان، ولم ترد أي اشكالية تتعلق بضيق
الوقت على الإطلاق.
وبدوره أكد موجه أول مادة التاريخ في وزارة التربية والتعليم محمد عيسى
الخميري، عدم صحة شكاوى طلاب الأدبي حول تركيز الورقة الامتحانية على
الحفظ، مؤكداً أن نسبة الحفظ في الورقة لم تتعد 25٪ من الأسئلة، بينما جاءت
بقية الأسئلة عبارة عن نصوص تاريخية وعليها بعض الأسئلة التي تتطلب أجوبة
في كلمات قليلة، مؤكداً أن الامتحان جاء في مستوى الطالب المتوسط.
وأوضح أن الوزارة راعت خلال وضع الامتحان مستوى طلاب المنازل، وتعليم
الكبار، الأمر الذي يعني سهولته التامة لطلبة الانتظام العادي، مؤكداً عدم
ورود أي شكاوى من قبل اللجان على مستوى الدولة، وباستطلاع الآراء تبين
إجماع المشرفين كافة على سهولة أسئلة الامتحان، وتعامل الطلاب السلس معها،
وأنها مباشرة وواضحة كافة.
وبين طلاب الشعبة الأدبية في مدارس دبي فارس أحمد، وسعد قاسم، وسليمان
علي، وأسامة عبدالجليل سهولة امتحان مادة التاريخ بشكل عام، إلا ان الورقة
الامتحانية اتسمت بالطول وكانت تحتاج إلى وقت أكثر، فضلاً عن شكوى البعض من
وجود أسئلة غير مباشرة، على خلاف ما تدربوا عليه من خلال النماذج التي
وضعتها الوزارة على موقعها، إلا أن بعضهم توقع الحصول على علامات كبيرة في
تلك المادة.
من جانبهم، أكد طلاب الشعبة العلمية في دبي أحمد مثنى، ومحمد صالح صالح،
ومحمود أبورية، وخلدون الجندي، وإبراهيم وافي سهولة امتحان الكيمياء، إذا
ما قورن بالفصل الدراسي الأول، معتبرين أنه جاء في متناول الطالب العادي،
مع وجود بعض الأسئلة التي تتطلب جهداً إضافياً في التفكير، بنسبة 10٪ من
الورقة الامتحانية.
وفي الفجيرة تفاوتت آراء الطلاب حول امتحان الأمس، وذكر معلمو مادة
الكيمياء أن الامتحان جاء في مستوى المتوسط، فيما قال موجهو التاريخ إن
الامتحان ممتاز ومتنوع وارتبط بأسئلة مهارات التفكير.
وقال مدير مدرسة سيف اليعربي راشد الكندي، إن «آراء الطلبة جاءت متفاوتة
حول امتحان الكيمياء»، مؤكداً أن التاريخ جاء في مستوى الطالب. واتفق
الطالبان عبدالعزيز حسن وأحمد إبراهيم من القسم العلمي على أن الامتحان جيد
وأفكاره قصيرة ومتنوعه، ولكنه لم يخلُ من بعض الصعوبة. وأكد معلم مادة
الكيمياء محمد الحلبي أن «الامتحان معتدل وفي مستوى الطالب المتوسط ومناسب
جداً، ومتنوع وشامل للمنهج وميسر ولا يوجد فيه اي تعقيد». وعبر طلبة الأدبي
عن سعادتهم بامتحان التاريخ، واصفينه بالمباشر وفي نطاق المنهج. وأفاد
موجه مادة التاريخ دكتور مختار أحمد نور، بأن اسئلة الامتحان واضحة ولا
غموض يضم أسئلة مهارات التفكير والتعميمات التاريخية، وإبداء الآراء
ومهارات التوقع، كما اشتمل على مهارات التعلم الرمزي واستخلاص الحقائق
التاريخية المناسبة. وقال الطالبان فيصل الحفيتي وسالم المعمري، إن
الامتحان سهل والأسئلة متوقعة وفي مستوى الطالب ومن داخل المنهج.





ScareCrow
ScareCrow
مشرف سيلك رود
مشرف سيلك رود
ذكر
عدد المساهمات : 1044
نقاط : 55387
النشاط : 1002
العمر : 36

«العلمي» يحلّون شيفرة «الكـــــيمياء».. و«التاريخ» يُنصف «الأدبي» Empty رد: «العلمي» يحلّون شيفرة «الكـــــيمياء».. و«التاريخ» يُنصف «الأدبي»

السبت يوليو 31, 2010 4:36 pm
شـــــكــرا
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى